.
.
.
.
بذمتك يا دمع كم لي وأنا أبكيك .,؟!
كم مرة ؟! ٍ أرجوك تستر جروحـي !
كم مرةٍ أقسمـت فالعيـن أخليـك ؟!
تشرب زلال الملح من حرّ بوحـي !
دام الوجع فيني وضيمـه يغذيـك..
ما أظن سمع الأآآه يجهل شروحي..!
العبرة أنت ..؛وبحة الصوت تشكيـك
وأنت السيول اللي تخطت صروحي..
أكتب قصيدي واحسب إنه يواسيك..
قصدي أبلّك يـوم أحسـك وتوحـي
آثره خطا أبكيـك وأرجـع أناديـك !
أصيح ويرد الصدى وسـط روحـي
ما جيت أنا اشكي عند بابك ولا أبغيك
ولا نويت ادفـن بحزنـي طموحـي
إلا إن عمري فـي عيونـه يخبيـك
كان الرجا (يا دمع) تخفيـه نوحـي
أخلفت وعدك يا عسى الله يجازيك..
خليتني وحدي ضحيـة جروحـي !!
تقبلواااااااااااا فاااااااائق احتراااااااااااامي وتقديري
.
.
.
.